ولم يرد عنهم (ع) نهي عن الاستخارة في معرفة حجة الله (ع)، فبأي دليل ينكر المعاندون والمخالفون هذا الطريق الذي وجه إليه أهل البيت (ع) شيعتهم ؟! اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما المكارم : قال الصادق عليه السلام إذا أردت أمرا فلا تشاور فيه أحدا https://emiliouixgp.link4blogs.com/56626740/مقاله